لا سياسة ولا ديبلوماسية… هذا ما كشفه مسؤول كبير لـ”الجمهورية”
في الميدان السياسي، فإنّ الملف المتقدّم، هو الملف الإنساني، الذي استوجب حراكاً حكومياً مكثفاً لتوفير متطلّبات الحجم غير المسبوق من النازحين، وتدارك أي إشكالات يمكن أن تحصل في نقاط النزوح. فيما عادت سائر الملفات الداخلية وفي مقدّمها الملف الرئاسي إلى التموضع في المقعد...