لمن سيردّ الحزب التحية أولاً… للداخل أم للخارج؟
في خضم المناكفات السياسية الداخلية جاء تاريخ 17 و18 أيلول ليقلب المشهد الداخلي رأساً على عقب، ويبدّل الأولويات ويتخطّى المعايير، ليصبح الخصم الداخلي حليفاً والعدو الداخلي صديقاً. فهل يردّ «حزب الله» التحية للداخل أم سيردّها للخارج أولاً؟ اللافت أنّ الخارج اعترف أنّ ما...