كشف مصدر وزاري، انه لا تراجع عن الخطة الامنية مطلقا وسيتم تعزيزها على الطرقات الدولية والمطار، وان القوى السياسية لم تنتقد الخطة الامنية حتى حزب الله، بل طالبوا بمعالجة بعض الثُغر التي تم تصحيحها لجهة فتح النافعة وفك الحجز، والسؤال للمعترضين: هل يعقل ان تكون النسبة الكبرى من الدراجات من دون أوراق ثبوتية، علما ان الخطة حظيت بدعم المواطنين في كل المناطق بعد ارتفاع نسبة الجرائم والتعديات واستسهال عمليات القتل.
**