النهار
تحضر شخصيات مسيحية للقاء تضامني مع الفلسطينيين وكنائس القدس ومساجدها وتسليط الضوء على اجراء “اسرائيل” وآلتها الحربية ضد غزة.
تلقت أوساط فلسطينية باستياء شديد مواقف نائب بيروتي تربطه قرابة بعائلات من هذا المكون شارك في اجتماع دار الفتوى. ولم تصدر منه مواقف داعمة لغزة وأهلها كما يجب.
زارت شخصية فلسطينية معروفة وزيرا درزيا سابقا في دارته في بلدته، وحيته على مواقفه حيال الفلسطينيين ونصرتهم.
لوحظ مشاركة فاعليات عدة من مختلف المناطق والاتجاهات وبأعداد كبيرة في تقديم التعازي لوزير سابق بوفاة قريب له.
استنكر مرجع التعرض لأي اعلامي في الجنوب بغض النظر عن سياسات مؤسسته الاعلامية “وخصوصا في هذا التوقيت”.
الجمهورية
اعتبر مرجع دبلوماسي ان إكتفاء مسؤول إقليمي بزيارة 3 دول ينم عن رسالة تطمين وقدرة على تحريك هذه الدول.
توقف مراقبون عند أفلام فيديو نشرتها دولة عظمى لتحميل طائرات ضخمة أسلحة استراتيجية خلال نهاية الأسبوع الماضي.
إستغرب مسؤول كبير أن يبقى البعض ممتنعاً عن المشاركة في جلسة مجلس الوزراء في هذا الظرف بالذات.
اللواء
لم يوضع الملف الرئاسي على الرفّ، فحسب المعلومات تنشط الحركة البعيدة عن الاضواء، لزيادة عدد أصوات النواب المسيحيين في ضوء عناد الكتلتين المسيحيتين الأكبر في المجلس.
يعيش لبنان مرحلة شبيهة بمرحلة تواجد المقاومة الفلسطينية في مرحلة ما قبل حرب الـ 82 في المناطق الحدودية..
انكفاء ملحوظ في حركة الدولار في السوق السوداء لاعتبارات أمنية وترتيبات مالية بالاتفاق مع المصرف المركزي.
نداء الوطن
كان لافتاً أنّ تحذير سفارة احدى الدول الكبرى رعاياها تضمن طلباً بتجنب زيارة مناطق غير مناطق نفوذ «حزب الله» والمخيمات، علماً أنّ هذه المناطق لا تشهد اشتباكات منذ سنوات وأغلبها يتمركز في الشمال والبقاع.
لوحظ أنّ مسوؤلاً حكومياً عاد ليحمّل إسرائيل مسؤولية تدهور الوضع العسكري في الجنوب بعدما أوحى قبل أيام أنّ قرار الحرب بيد «حزب الله»، ويتردد أنّ الأخير هو من طلب تصويب مواقفه.
يشدد زعيم وسطي على أنّ أي حرب مقبلة ستجلب الدمار لكننا مجبرون على الوقوف الى جانب «حزب الله» فيها.
البناء
لفت انتباه قيادات عسكرية صدور اعترافات إسرائيلية بالعجز عن خوض الحرب على جبهتي غزة ولبنان مع قول كل من رئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنجبي ووزير الأمن الداخلي ايتمار بن غفير بأن القوات الأميركية هي من سوف يتكفل بالتعامل عسكرياً مع حزب الله في حال انتقلت جبهة لبنان من المواجهات البرية إلى القصف الصاروخي لعمق الكيان سواء كان ذلك رداً على بدء العملية البرية أو رداً على تصاعد القتل والتدمير وسقوط مشاريع التهدئة وإدخال المساعدات بعدما كانت كل تصريحات المسؤولين الإسرائيليين تقول بقدرة جيش الاحتلال على خوض الحرب على جبهات متعددة وليس على جبهتين فقط .
قال مصدر سياسي متابع للمواجهة الدائرة بين محور المقاومة وكيان الاحتلال إنه لا يعلم من أين أتى الاستنتاج بربط توسيع تدخّل حزب الله نحو عمق الكيان ببدء العملية العسكرية البرية لجيش الاحتلال، بينما هناك ثقة عالية بقدرة المقاومة في غزة على التكفل بإسقاط العملية البرية وتكبيد جيش الاحتلال خسائر فادحة، لافتاً إلى أن تصريحات وزير الخارجية الإيرانية بعد لقائه بالسيد حسن نصرالله وكلمة الإمام السيد علي الخامنئي تقولان بربط ما سُمّي بتغيير الخرائط وقلب الطاولة باستمرار عمليات القتل والتدمير وسقوط مشاريع التهدئة، ومن ضمنها إدخال المساعدات الى غزة. وقد تحدث العملية البرية مع مواصلة القتل بلا رادع ويحدث التوسّع في التدخل رداً على المذبحة وليس على العملية البرية.
**