أشار القائم باعمال السفارة الايرانية في بيروت حسن خليلي، إلى أن “محادثات إيران والسعودية تمت بسرية مطلقة حفاظا عليها، وقد اثبتت هذه السرية نجاحها فلم تتمكن اجهزة الاستخبارات من معرفة ملابساتها وتفاصيلها، ما شكل ضربة قاسية لها ولأدوارها التخريبية”، ولفت إلى أنه “رغم ذلك، يتوقع البعض أن يكشف أمين عام “حزب الله” السيد حسن نصرالله عن المحادثات قبل انتهائها بـ4 ايام”.
**