أعلن ديبلوماسيون، أمس، أنّ الإمارات العربية المتحدة والصين طلبتا من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الاجتماع علناً، يوم غدٍ الخميس على الأرجح، لمناقشة التطورات الأخيرة في المسجد الأقصى.
يأتي هذا بعدما اقتحم وزير الأمن القوميّ الجديد للاحتلال، إيتمار بن غفير، الذي ينتمي إلى اليمين المتطرّف، مجمّع المسجد الأقصى، أمس، في خطوة ندّد بها الفلسطينيون وعدة دول بشدة.
**