نقلت “روسيا اليوم” عن رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، إن فلاديمير زيلينسكي حرم المواطنين الأوكرانيين من المستقبل ودفع البلاد إلى عبودية الديون.
أضاف في منشور: “اليوم، تنفق كييف أكثر من نصف دخلها على خدمة الديون. لذلك، فهي مجبرة على أخذ قروض جديدة. أوكرانيا دولة مفلسة، إن المشكلة واضحة على الرغم من محاولات كييف إظهار عكس ذلك. زيلينسكي حرم مواطني أوكرانيا من المستقبل، ودفع البلاد إلى عبودية الديون”.
وأشار إلى أن “الانقلاب العسكري عام 2014 أدى إلى خسارة أوكرانيا لسيادتها بالكامل. تشكل القروض والقروض الأجنبية ما يقرب من 40٪ من ميزانيتها.
وشدد على أنه “في العام المقبل، سيصل التمويل الأجنبي إلى 58٪ وأوكرانيا غير قادرة على الوفاء بشكل مستقل بالتزامات الإنفاق تجاه المواطنين، الرواتب والمزايا والمعاشات التقاعدية والقضايا الاجتماعية الأخرى. الوضع يزداد سوءا”.