رأى مدير “هيومن رايتس ووتش”، ان “الأمن السوداني يتعامل بالعنف مع الشعب الذي يريد انتقالا ديمقراطيا للسلطة”، لافتا إلى أن “الغرب يدعم المكون العسكري في السودان على حساب الشعب الراغب في الانتقال الديمقراطي”.
وأشار إلى أن “عمليات قنص وإطلاق نار يتعرض لها الأقليات في ميانمار دون مبرر”، مؤكدا ضرورة “توقف المجتمع الدولي عن بيع الأسلحة للحكومة العسكرية في ميانمار”.
وشدد على أن”الاقتتال هدأ في تيغراي، لكن التهديد الفعلي هو منع وصول المساعدات التي يحتاجها ملايين المواطنين هناك”، معتبرا أن” ما يحدث هناك هو عقاب جماعي، ويجب ضمان وصول المساعدات”.
وأفا بأن “بعض الدول تستخدم حق الفيتو لوقف صدور قرارات أممية تدين انتهاكات ضد حقوق الإنسان”.