تستغرب أمانة الإعلام ما يتم التداول به عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن أشخاص يمتلكون مخازن للأسلحة، وتزعم بأنهم ينتمون إلى أحزاب سياسية من بينها حزب التوحيد العربي.
إن أمانة الإعلام تنفي جملة وتفصيلاً مثل هذه المعلومات المفبركة التي تصدر عن جهات مريضة امتهنت سياسة الكذب والخداع المبرمج، بهدف تخويف المواطنين، وزعزعة الأمن والاستقرار.
ودعت في بيانها الأجهزة الأمنية إلى التحقق من هذا الموضوع والكشف عن مطلقيه منعاً لإطلاق الإتّهامات جزافاً ونشر الأضاليل.