كشف الفنان ميشال قزي في دردشة مع “الوكالة الوطنية للاعلام” عن أنه “يتلقى بكثافة هذه الفترة العروض الدرامية، مع أنه لا يصنف نفسه كممثل بل “كعاشق للتمثيل”، لافتا الى انه يتريث في حسم الاجوبة بعد أن يتمعن بالنص ويحلل قدر المستطاع جدواه في حياته الفنية.
وردا على سؤال قال انه كان راضيا عن تجربته في مسلسل “ذكرى”، عكس الحلقة التي صورها في “الحياة دراما” “وذلك لاسباب وأسباب”، موضحا ان “تكرار التجربة الدرامية رهن العمل الجيد من نواحيه كافة”.
وعن رأيه بغناء “التيتر” التلفزيوني، أشار الى أنه “تلقى عرضا، لكنه لم يتحمس لتركيبة الاغنية التي عاد وقدمها احد النجوم الكبار لكنه أخفق”، معتبرا أن “أي عنوان تلفزيوني لمسلسل ناجح يمكن أن يؤديه لو كانت الاغنية مميزة”.
وأعلن أنه سيطرح أغنية جديدة، الا أنه لم يحدد لمن سيكون توقيعها، وأن في جعبته ثلاث أغنيات مميزة بنصوصها وألحانها وتجمع هذه الاسماء: منير أبو عساف وعلي المولى وهشام بولس وشوقي ناصيف”.
وعن الاولوية في اختيار الاسماء التي سيغني لها قال: انها ليست للاسم الالمع، فلو أخذنا شوقي ناصيف وهو في العشرينيات لوجدنا نصا جديدا أو لو أخذنا مثلا اسم علي مولى لوجدنا أنه حين قدم أهم الهيتات في الثلاث سنوات الاخيرة لم يكن مشهورا”.
واعلن انه فقد ثقته “العمياء” بالجميع بمن فيهم “مقربون”، وذلك بعد أن نال نصيبه من الاذى، ما جعله يستخلص انه “في الحياة هناك أناس مصنوعة من ذهب عيار 24 والبعض الاخر مصبوغة بالذهب”.
ميشال قزي سيطرح أغنية لم يحسم توقيعها من بين ثلاث أغنيات
