رداً على كلام مفوض الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي أصدر مفوض عام الشوف في حزب التوحيد العربي سقراط الأشقر بياناً جاء فيه:
إذا كان هناك عسس مخابرات يا سيد رامي فهو معلمك وليد جنبلاط الذي ظل في أحضان المخابرات السورية طيلة ٢٥ عاما .
ولكن يا ليته تاب من عسس المخابرات بل يبدو أنه أتقن مثل هذه المهنة عندما يذهب اليوم لمخابرات أحقر واضعاً نفسه في أحضانها.
صحيح أن شر البلية ما يضحك.