لقد أوردت امانة الاعلام في تيار التوحيد في بيانها الصادر نهار الاثنين الواقع في 26 -10 – 2009 عن دعوة النائب وليد جنبلاط خلال زيارته الشيخ ابو سليمان حسيب الصايغ في معصريتي بحضور الوزير وئام وهاب الى ضرورة الافادة من التعددية والتنوع الممتد من ” خلدة الى المختارة الى الرفيق السابق والحالي وئام وهاب” ، انما قصدنا من تسليط الضوء على هذه النقطة هو التأكيد على التعددية وحرية العمل السياسي لاحزاب وتيارات داخل الطائفة الدرزية وليس ابدا الانتقاص من الاحزاب الموجودة والفعالة من حلفائنا والتي تخطى اطارها منطقة الجبل وعلى رأسها الحزب السوري القومي الاجتماعي، وحزب البعث العربي الاشتراكي والحزب الشيوعي اللبناني وكل الاطراف السياسية الاخرى من تيارات وقوى وشخصيات وفاعليات. لذا اقتضى التوضيح.
0