وصل وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس اليوم إلى كابول في زيارة مفاجئة سيلتقي خلالها الرئيس الأفغاني أشرف غني والقائد الجديد للقوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي.
وتنشر الولايات المتحدة حاليا 14 ألف عسكري في أفغانستان يشكلون الجزء الأساسي من قوات الحلف الأطلسي لدعم وتأهيل قوات الأمن الأفغانية.
وتأتي زيارة ماتيس الثانية إلى أفغانستان خلال أشهر، في وقت حاسم في النزاع المستمر منذ 17 عاما.
ولم تحقق القوات الأفغانية والأميركية تقدما ضد طالبان في أفغانستان بينما تتضاعف الجهود الدبلوماسية لإجراء محادثات سلام.