كشفت مصادر ديبلوماسية ان لا رغبة دولية للضغط على رئيس الوزراء “الاسرائيلي” بنيامين نتنياهو، خوفا من تجنب اسقاطه للتسوية، استكمالا لمشروعه، اذ ثمة مخاوف تتزايد كل يوم، من ان تكون “إسرائيل” ترمي لاعطاء الذرائع لحزب الله ليستهدفها، لتعود الى تدمير ما تبقى من بنيته العسكرية، اذ ان الواضح من متابعة العمليات العسكرية على الارض، ان الجيش “الاسرائيلي” مصر على استكمال خططه داخل شريط الثلاثة كيلومترات، من تنفيذه عمليات دهم لبنى عسكرية وتفجير منازل، وحتى تسلل الى خلف هذا الخط، كما حصل في منطقة وادي الحجير، ولكن هل يعني ذلك عودة الحرب؟