أكد نقيب المعلمين في المدارس الخاصة نعمة محفوض لـ “الديار” أن “سنسعى للتأقلم مع الظروف الطارئة، حيث إن المدارس التي تقع بالقرب منها حوادث مؤسفة قد تغلق أبوابها ليوم أو يومين، وعندما تهدأ الأوضاع تستأنف التعليم الحضوري، وهكذا دواليك. لذلك، سنواصل التدريس بأي وسيلة ممكنة، وفي أسوأ الأحوال قد نلجأ إلى التعليم في الملاجئ أو عن بُعد، إذا تعرضت المؤسسات التربوية للقصف، لأن الأهم هو الحفاظ على استمرارية العام الدراسي، وتمكين الطلاب من اجتيازه بنجاح”.