نوّه وزير الدفاع الوطني موريس سليم بقرار دول الاتحاد الأوروبي الـ ١٦ التي تشارك في قوة ” اليونيفيل ” العاملة في الجنوب، بالاستمرار في قيامها بمهماتها تنفيذا لقرار مجلس الامن ١٧٠١، وذلك على رغم الاعتداءات التي تتعرض لها مواقع لهذه القوة في القرى القريبة من الحدود والتهديدات التي يطلقها العدو “الاسرائيلي” ضدها.