قالت مصادر «الثنائي الشيعي» ان «رد حزب الله جاء مدروسا جدا بما يشكل ضربة موجعة للعدو وبنفس الوقت لا يشكل مبررا له لتوسعة الحرب على لبنان»، لافتة في تصريح لـ”الديار” الى ان «المرجح ان يكون الرد على عملية اغتيال شكر انتهى واننا عدنا اليوم للقواعد التي كانت قائمة قبل عملية الاغتيال». وتوقعت المصادر ان يكون الرد الايراني كما رد الحوثيين المرتقب على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» اسماعيل هنية «مشابها لرد حزب الله، اي مدروس وموجع من دون ان يؤدي لحرب واسعة في المنطقة».