أشارت مصادر فلسطينية في بيروت إلى ان المفاوضات لن تحمل جديدا، ونتنياهو يطرح شروطا يومية بالنسبة لمعبري رفح وفيلادفيا وهذه الشروط تعيد الامور الى نقطة الصفر، فلو كان جادا في الذهاب إلى التسوية لاعلن موافقته على ورقة ٢ تموز، التي تستند الى خطاب بايدن وقبلتها حماس، بدلا من مفاوضات وشروط جديدة.
وتؤكد المصادر ان الأحاديث عن خلافات داخل الفريق الحاكم في «اسرائيل» توزيع ادوار فقط، وكلهم متفقون على انهاء حماس وقتل قياداتها وفي مقدمهم يحيى السنوار، لإعلان صورة النصر الضرورية لنتنياهو للموافقة على وقف النار.