رأت أوساط مراقبة ان هناك عدة خيارات مطروحة لملف رئاسة الجمهورية وهي:
1- تولي الموفد الاميركي اموس هوكشتاين مهمة انجاز الملف الرئاسي، في اطار تسوية تشمل الوضع الجنوبي بعد سريان مفعول اتفاق النار في غزة.
2- اعتماد صيغة اللجنة الخماسية + 1 (ايران) لمعالجة الملف الرئاسي.
3- الذهاب بعد اتفاق وقف النار في غزة وتسوية الوضع في الجنوب الى مؤتمر وطني، على غرار مؤتمر الدوحة لعقد اتفاق يشمل رئاسة الجمهورية والحكومة الجديدة واسس المرحلة المقبلة.
وفي حال نجاح هذه الفكرة واعتماد هذا الخيار، يرجح ان يعقد المؤتمر مرة اخرى في الدوحة، نظرا للدور والدعم الذي تلقاه في هذا الخصوص.
المصدر:”الديار – محمد بلوط”
**