النهار
تنتظر الأسواق إمكان رفع سعر الصرف الى 25 الف ليرة للدولار الواحد ليبنى على الشيء مقتضاه في ما خص السحوبات وبيع الشيكات المصرفية.
عُلم أن أعداداً كبيرة من الموظفين صُرفت من قطاع سياحي حيوي، وثمة لائحة أخرى أبلِغت بقرار الصرف نظراً الى انعدام الوضع السياحي وقدوم السياح والمغتربين إلى لبنان.
أُفيدَ أن ظروفاً سياسية وجغرافية وتصفية حسابات تحول دون فتح إحدى الدوائر الأساسية بعد إقفال تخطّى السنة.
وصلت الى مدير مخابرات الجيش في البقاع تهديدات علنية من احد كبار المهربين وتجار المخدرات المعروف الهوية والارتباط.
انطلقت حملات على احد النواب البقاعيين بذريعة طرده احد الموظفين العاملين لديه بسبب انتمائه السياسي واستمرت الحملات رغم تكذيب الخبر.
يتهم مصدر في جمعية المصارف جمعيات ممولة من الخارج بتنظيم حملات تطاول مصارف كبيرة وتوزع عليها الاتهامات من دون اتضاح الهدف والتوقيت لان المواد التي تروج لها مكشوفة ومنشورة للعموم.
رسالة وزير الدفاع التي اوضح فيها عدم قانونية تعيين رئيس الأركان، وتعميمها على الوزارات والجهات المعنية بالتعامل معه، جعلت القضية عالقة وشائكة قانونياً ان لجهة ترقيته والتعامل المالي معه او لجهة تعاطي جهات من خارج قيادة الجيش معه.
الجمهورية
استبعدت مصادر الفصل بين التسوية الرئاسية والتسوية الحربية، وتوقّعت تسوية واحدة تعالج الشغور ومفاعيل ما بعد الحرب.
حاولت مرجعية غير مدنية جمع مكونات سياسية على ورقة مبادئ وطنية، لكن لم يتمّ التجاوب مع المبادرة.
قالت مصادر حزبية انّ التدقيق في خطاب فريق سياسي يُظهر انّ خلافه مع فريق آخر ليس استراتيجياً.
اللواء
تستمر سفيرة دولة كبرى بالتمايز عن زملائها السفراء لجهة عملها المختلف عن عمل السفيرة السلف المنقولة من بيروت..
ثمة تحفز لدى الرأي «العام الجنوبي» إزاء حجم الخسائر وما يترتب عليها لاحقاً!
تتزايد أعمال لبنانيين من مناطق معينة في بلد عربي، بصورة غير مسبوقة.
نداء الوطن
تسبّبت تغريدة رئيس إحدى البلديات والتي انتقد فيها عظات يوم الأحد، بانقسام حاد في اتحاد بلديات الضاحية وباعتراض بعض رؤساء البلديات.
لا تزال التحقيقات في سرقة كابلات منشآت النفط في الزهراني تدور في حلقة مفرغة نتيجة حماية فريق سياسي لموظفي كهرباء لبنان وحماية فريق آخر لكبار الموظفين في وزارة الطاقة.
علم أن إمكانية معاودة السلطات الأميركية دفع 100 دولار لعناصر الجيش اللبناني، صعبة، وما يجري الآن هو الدفع من المساعدة القطرية التي لا تكفي إلا لدفعتين فقط، على أن يتم تأمين مصادر دعم إضافية.
البناء
لاحظت مصادر دبلوماسية وأمنية أن كثيراً من وسائل الإعلام تعاملت مع نصفين متصلين من جملة في تصريح المبعوث الأميركي أموس هوكشتاين حيث يقول “إن الهدنة لن تمتد تلقائيا إلى جنوب لبنان من غزة، ونحن نعمل كي تمتدّ الهدنة من غزة الى جنوب لبنان”. وأن بعض الوسائل أورد النصف الأول للتهويل بخطر الحرب والبعض الآخر أورد النصف الثاني للقول إن واشنطن سلّمت باستحالة التوصل إلى اتفاق على حدود لبنان دون وقف النار في غزة.
قال مصدر دبلوماسي على صلة بملف التفاوض حول مشروع الاتفاق في غزة أن الأكيد هو وجود رغبة لدى طرفي الحرب بالتوصل الى اتفاق، لكن التعثر ليس ناتجاً فقط عن المسافة الفاصلة بين المواقف، بل إن التمسك بالمواقف ناجم عن اعتقاد كل طرف بأن وضع الطرف الآخر سيئ لدرجة أنه لا يحتمل المزيد من الوقت، وأن القليل من الصبر سوف يجعله يقدّم تنازلات جديدة، ورغم مرور أكثر من شهر من الشدّ والجذب لا يزال هذا الاعتقاد قائماً.
**