النهار
يبدو لافتاً الثبات والاستقرار في سعر صرف الليرة اللبنانية رغم كل الأوضاع المتوترة وفي ظل انهيار في سعر صرف الشيقل الإسرائيلي والليرة السورية.
بعكس ما روجه البعض لم تسحب الوكالات الأجنبية العالمية مراسليها من جنوب لبنان بل على العكس عززت طواقمها تخوفاً من تطورات دراماتيكية متدحرجة.
لوحظ تهافت على التموين في ظل غياب المراقبة من قِبل الأجهزة المختصة بفعل استغلال التجار هذه الأوضاع وارتفاع الأسعار.
نُقل أن عائلات لبنانية من مناطق متاخمة للضاحية غادرت إلى أماكن أخر تعتبر بعيدة نسبيا
الجمهورية
يتوقّع البحث في عقد قمة روحية بعد عودة مرجع روحي كبير من الخارج.
تساءلت أوساط سياسية عن أسباب تجميد اللجنة الخماسية وساطتها لتوفير الظروف الملائمة لإنجاز الإستحقاق الرئاسي؟
إنقسمت الآراء حول تقييم نتائج قمة واسعة عقدت أخيراً ما يعكس الإصطفاف الدولي والإقليمي إزاء الحرب في غزة.
اللواء
تصرُّ قيادات في حزب الله بإبلاغ من يعنيه الأمر، الإنزعاج البالغ من تصريحات قيادي شغل موقعاً في الماضي في قيادة حركة جهادية.
لم يُعرف دور مصرف لبنان إذا كان مشاركاً في تمويل خطة الطوارئ الحكومية..
لم يُبدِ مرجع رفيع حماساً لإستقبال رئيس تكتل مناهض، وترك الموقف النهائي للأيام المقبلة
نداء الوطن
لوحظ أنه خلال وقفة تضامنية مع غزة دعا إليها تيار سياسي بارز ودائرة أوقاف عكار، كان حضور «التيار» هزيلاً مقابل حضور أكبر للمشايخ والفاعليات المحسوبة على دار الفتوى ودائرة الأوقاف.
توقع مصدر سياسي أن يلعب مسؤول أمني سابق دوراً في التفاوض غير المباشر للإفراج عن الأسرى لدى الفصائل الفلسطينية لا سيما الجهاد الإسلامي.
لوحظ أنّ سفيراً عربياً كان يستعد للمغادرة بعد انتهاء مهمته، لكن إدارته عادت وأجّلت المغادرة بسبب دقّة المرحلة.
البناء
يعتقد خبراء عسكريون أن تأجيل العملية البرية الإسرائيلية في غزة مراراً يعود إلى سبب واحد وهو الخشية من العواقب، خصوصاً القلق من تطوّر المواجهة على الحدود مع لبنان، وبعدما كان هناك اتفاق أميركي إسرائيلي على السير بالعملية بصورة تضمن ردعاً أميركيّاً لدور حزب الله تخلّت واشنطن عن تعهدها، إذا كان ثمنه التورّط في الحرب. والآن يتقاذف الأميركيون والإسرائيليون كرة النار، مَن سيتولى المواجهة مع حزب الله إذا وسّع مشاركته في الحرب. والجواب المؤقت هو تجميد العملية البرية التي تبتعد أكثر كلما تأخرت.
يعتقد دبلوماسي كبير سابق أن المشهد الدولي الجديد على خلفية حرب غزة واحتمالاتها الصعبة على أميركا و”إسرائيل” وخطر انفجار حرب كبرى، وفي ظل الطريق المسدود للنزاعات المفتوحة حول أوكرانيا وتايوان يتّجه نحو فرص نشوء تفاوض خلف الكواليس بين واشنطن وموسكو وبكين لتبريد النزاعات والبحث عن تسويات تتضمن تنازلات غير مؤلمة واعترافاً بحتمية التشارك في صناعة الاستقرار ومقاربة ملف المنطقة من بوابة رعاية مفاوضات تعتمد القرارات الدوليّة أساساً لمقاربة القضية الفلسطينية.
**