ذكر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، أن “نفوذ فرنسا في آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية آخذ في التراجع بسرعة، والدول ذات السيادة الحقيقية بدأت تتخلص من خوفها من الغرب الجماعي”، مشيراً إلى أنه “حان الوقت لإجراء عملية جراحية دولية لإزالة الورم الخبيث للماضي الاستعماري”.