رفضاً لقانون قيصر والحصار المفروض على سورية، شارك نائب رئيس حزب التوحيد العربي الدكتور هشام الأعور في اللقاء التضامني الذي نظّمه الحزب السوري القومي الاجتماعي تحت عنوان: “كسر الحصار” في قاعة الشهيد خالد علوان ـ البريستول ـ بيروت، بحضور رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الأمين أسعد حردان، رئيس المجلس الأعلى سمير رفعت، أمين عام حزب الاتحاد النائب حسن مراد ونائبه أحمد مرعي، عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور إبراهيم الموسوي، القائم بأعمال سفارة الجمهورية العربية السورية في لبنان علي دغمان، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية مجتبى أماني مُمثلاً بالمستشار السياسي السيد الله كرم مشتاقي، عضو المجلس السياسي في حزب الله الدكتور علي ضاهر، عضو المكتب السياسي في حركة أمل علي العبدالله، منسق الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة معن بشور، د. علي غريب وأحمد الأحمد عن حزب البعث العربي الاشتراكي، أمين سر لقاء الأحزاب ـ ممثل الحزب العربي الديمقراطي مهدي مصطفى، رئيس حزب الوفاء اللبناني أحمد علوان، ممثل حزب رزكاري إبراهيم فرحو، منسق خميس الأسرى يحيى المعلم، رئيس المنبر البيروتي ناظم عز الدين، رئيس رابطة العمال السوريين في لبنان مصطفى منصور، رئيسة فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في لبنان رشا فاضل،
كما حضر أمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وأمين سر حركة فتح في لبنان اللواء فتحي أبو العردات والقيادي في حركة فتح العقيد ناصر أسعد، ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان إحسان عطايا، مسؤول العلاقات السياسية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عاهد بهار، مسؤول الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين فؤاد بكر والقيادي في الجبهة أبو عمر قطب، عضو اللجنة المركزية في جبهة التحرير الفلسطينية أبو وائل إبراهيم، عضو القيادة المركزية لحركة الانتفاضة الفلسطينية أبو جمال وهبي، نائب رئيس حركة التلاقي والتواصل محمد زين، الأسير الجولان المحرر صادق القضماني.
وشارك نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزيف قصيفي، الأمين العام السابق لاتحاد المحامين العرب المحامي عمر زين، المنسق العام للقاء الإعلامي الوطني سمير الحسن على رأس وفد، مدير تحرير “البناء” رمزي عبد الخالق، الباحثة د. بادية سرور، الخبيران الاقتصاديان زياد ناصر الدين وأحمد بهجة، الخبير الاستراتيجي والعسكري د. علي حمية، المحامي حسين رمضان، الإعلاميون: غسان جواد، علي أحمد، منجد شريف والدكتورة ريما شرف الدين.
وقد تخلل اللقاء كلمات أكّدت على وحدة المصير والعدو الواحد داعية، الى التكافل والتضامن مع كلّ فرد من أفراد شعبنا في سورية وفلسطين حيث كلّ ما يصيبهما يصيبنا، ولن نترك أيّ شعب منا يستفرد به فريسة للمجرمين، وسننتصر في كل المواجهات، كما شددت الكلمات على إرادة التحدي دفاعاً عن كرامتنا وحياتنا وكرامة وحياة شعبنا في فلسطين وسورية بل في كلّ بلد عربي التي هي أمانة في أعناقنا جميعاً ولن نستكين.