أبلغت مصادر متابعة “الأنباء” الكويتية، بأن الرئاسة باتت محسومة لصالح قائد الجيش على المستويين الدولي والعربي، ويبقى النقاش بين المعنيين راهنًا حول التوقيت. فمنهم من يراه في غضون شهر على الأبعد، والبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، يسعى الى ان يجري انتخاب الرئيس في أول جلسة يعقدها مجلس النواب بعد عطلة الأعياد، والتي ستحمل الرقم 11.
**