في السياق الرئاسي علمت «الديار» بأنّ أسماء رئاسية كانت مطروحة في الفترة الاخيرة، طويت منذ ايام او بالاحرى احترقت، ولم تعد ضمن الصف الرئاسي المطروح للوصول الى الموقع الاول، لتطرح أسماء توافقية لطالما كانت في قلب البورصة الرئاسية القوية، لانها تحمل صفة التوافق والوسطية التي تستطيع جمع الاصوات ونيل الموافقة، ويأتي في طليعتها الوزراء السابقون: زياد بارود وناجي البستاني الى جانب العماد جوزف عون، وهي أسماء غير استفزازية بل محبوبة شعبياً نظراً لنظافة كفها.
وافيد، وفق معلومات من مصدر وزاري مطلع، بأنّ الحركة الرئاسية ستبدأ فعلياً في كانون الثاني، اما شهر شباط فسيكون له وقع إيجابي اكبر على صعيد الاتفاق على اسم الرئيس.
المصدر:”الديار – صونبا رزق”
**