النهار
تمكنت الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل من انتزاع التزام رسمي من شركة “توتال” الفرنسية بعدم تمرير اي كمية غاز او نفط فائضة من حقل قانا الى “حزب الله” ولو بالواسطة.
ثلاثة سفراء يستمزجون آراء مرجعيات سياسية ودينية ببعض الاسماء المرشحة علنًا أو ضمنًا لرئاسة الجمهورية. لكنهم يتحاشون طرحها كأسماء تمثلهم رسميًّا. واللافت أن الأسماء تختلف من سفير إلى آخر.
كانت ردة فعل دوائر الفاتيكان إيجابية حيال شخصية لبنانية عرضها عليها حزب لبناني لأنها هذه الشخصية غير منغمسة بالمحاور الداخلية والإقليمية.
رفضت إسرائيل طلبًا روسيًّا بوقف القصف على مواقع “حزب الله” في سوريا على أن تتولى هي اقناع إيران بالحد من إرسال شحنات أسلحة وصواريخ الى الحزب عبر الاراضي السورية الساحليًة.
الجمهورية
إعترض مسؤول حزبي على إصرار أحد السياسين شمول وزير الحزب في الحكومة بالتغيير، وقال: وزيرنا نحن نسميه، وليس غيرنا.
أكد مطلعون أنّ موقف دولة كبرى ليس سلبياً حيال اتفاق تمّ حول ملف شانك برعاية دولة كبرى على خصومة معها.
تبلّغ مسؤول كبير من مرجع غير سياسي قوله أحيّي فيك صبرك على بعض الولدنات.. للأسف ما عاد في رجال دولة.
اللواء
حصل تفاهم رئاسي على معادلة: حكومة في ربع الساعة الأخيرة، إذا تعذر انتخاب رئيس قبل 31 ت1!
يلتزم فريق في تيار حاكم يُحسب على المعارضة الداخلية، بانتظار مرحلة ما بعد الشهر المقبل..
جرى تبادل رسائل شكر بين دبلوماسيين في سفارة كبرى وأطراف لبنانية معنية بملف الترسيم.
نداء الوطن
في سياق حملة استهدفت وزيرا سابقا، طرح اســمه كمرشــح جدي للرئاسة، إتهم »شقيقه« بصفقات مشبوهة، علما أن ليس للوزير ســوى شقيقة!
في خضــم احتفالات الترسيم التي بدأهــا البعض ذكرت شخصية سياسية أنه بدلا من أن نقاســم اسرائيل في حقل كاريــش أعطيــت الحــق في مقاســمتنا في حقــل قانا غير الأكيد أنه يحتــوي على كميات كبيرة من النفط أو الغاز.
على الرغم مــن الإعلان المسبق أن لبنان ســيصوت في الأمم المتحدة ضد قرار روســيا ضم مناطق في أوكرانيا متناغما مع المطلب الأميركي والأوروبي، لم يلاحظ أي رد فعل ســلبي واضح من جانــب »حزب الله« الذي كان اعترض بشــدة عندما رفــض لبنان ببيــان مقتضب الغزو الروسي لأوكرانيا.
البناء
قال خبير في الحرب النفسية والاستراتيجيات الإعلامية إنه طالما بات مستحيلاً للحملات الإعلامية تغيير وجهة الاتفاق البحريّ وشروطه، فالمطلوب من جماعة أميركا و”إسرائيل” كما بعد فشل حرب تموز أن يهوّنوا من قيمة الإنجاز الذي حققته المقاومة ويستحضروا ما يمكن وصفه بالخسائر.
توقع مسؤول في دولة إقليمية أن تكون المنهجية الأميركية التي حكمت التوصل للاتفاق حول النفط والغاز وهي منهجية تفادي المواجهة مع المقاومة أساساً للتحول في المقاربة الأميركية للوجود العسكري في سورية والغارات الإسرائيلية عليها قبل امتداد معادلات المقاومة نحوها.
**