انطلقت تظاهرة من الطريق الجديدة – الملعب البلدي تتقدمهم سيارة تبث الاغاني والاناشيد الثورية والوطنية احتجاجا على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والمالية الصعبة، وسط صيحات الغضب ورفع الأعلام اللبنانية ولافتات تطالب بـ “محاسبة الفاسدين والمرتكبين الذين أوصلوا لبنان الى الكارثة الكبيرة، رغم لامبالاة المسؤولين عن الانهيار وجوع الناس”.
وتجوب التظاهرة عددا من المناطق والشوارع في بيروت مع دعوة الناس “للنزول الى الشارع للمشاركة في يوم الغضب”. وأكد عدد من المحتجين والناشطين “استمرار التحركات وصولا إلى العصيان”.