أُقيمت مراسم تنصيب رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد، لولاية جديدة مدّتها خمس سنوات، في وقت تواجه حكومته سلسلة تحدّيات بينها نزاع إقليم تيغراي (شمال) المتواصل منذ أشهر.
وأدّى أبيي، الّذي حقّق فوزًا كاسحًا في انتخابات حزيران الماضي، اليمين الدستورية أمام كبير قضاة المحكمة العليا ميزا أشينافي، بعدما قام بذلك كلّ من رئيس مجلس النواب ونائبه.
وكانت لجنة الانتخابات الإثيوبية أعلنت في تموز الماضي، أن “حزب الرخاء” الذي يتزعمه أحمد، فاز بـ 410 مقاعد من أصل 436، مما يمنحه فترة ولاية أخرى مدتها خمس سنوات.