اكّدت مصادر سياسية مسؤولة لـ “الجمهورية” انّها تتوقع نتائج ملموسة وقريبة من زيارة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إلى باريس، ولاسيما في ما يتعلّق بمؤتمر “سيدر”. وإعادة تحريك ملف الكهرباء بشكل جاد وفاعل، بما يمكّن لبنان من حصوله على بعض الدعم الدولي يخفف من هذا العبء.
الّا انّ الأساس في تحريك هذا الملف هو مبادرة الحكومة اللبنانية الى تعيين الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء وتعيين مجلس ادارة جديد لمؤسسة كهرباء لبنان. وقد توقعت المصادر عينها ان يتمّ هذا التعيين في خلال فترة قصيرة.