استثمر أب اسباني حوالى 33 ألف دولار في جهاز كمبيوتر وملحقاته ليشجّع ابنه على ترك المدرسة والبقاء في المنزل واللعب على الكمبيوتر لمدة 10 ساعات في اليوم. ووفق موقع El Mundo الإسباني، فإنّ أولياء الأمور بدأوا يشجّعون أبناءهم على ترك المدرسة لتكريس أنفسهم بشكل محترف للتنافس مع لاعبين آخرين في مسابقات ألعاب الفيديو المختلفة حول العالم.
وهذا هو حال ديفيد هرتسوغ، عندما كان ابنه يبلغ من العمر 15 عاماً، أخرجه من المدرسة واستثمر حوالى 30 ألف يورو في أفضل أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الملحقة بها «التي يمكن أن يشتريها المال». وأنفق هذه الأموال مستعيناً بنمط متقشّف وغير نمطي لابنه المراهق.
استثمر أب اسباني حوالى 33 ألف دولار في جهاز كمبيوتر وملحقاته ليشجّع ابنه على ترك المدرسة والبقاء في المنزل واللعب على الكمبيوتر لمدة 10 ساعات في اليوم. ووفق موقع El Mundo الإسباني، فإنّ أولياء الأمور بدأوا يشجّعون أبناءهم على ترك المدرسة لتكريس أنفسهم بشكل محترف للتنافس مع لاعبين آخرين في مسابقات ألعاب الفيديو المختلفة حول العالم.
وهذا هو حال ديفيد هرتسوغ، عندما كان ابنه يبلغ من العمر 15 عاماً، أخرجه من المدرسة واستثمر حوالى 30 ألف يورو في أفضل أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الملحقة بها «التي يمكن أن يشتريها المال». وأنفق هذه الأموال مستعيناً بنمط متقشّف وغير نمطي لابنه المراهق.
ويقضي الإبن جوردن ما بين 10 إلى 14 ساعة في اليوم امام الكمبيوتر يلعب «Fortnite» ويشارك في البطولات والألعاب التنافسية.
يظل الفتى ملتصقاً بكرسيه بينما يستمتع باقي أفراد أسرته بالعشاء معاً في غرفة الطعام والاستمتاع بمشاهدة التلفزيون. هذا المراهق ليس لديه أصدقاء وتربطه صلة فقط بالأولاد الذين يشاركون في هذه المسابقات من خلال الكمبيوتر.
**