قال مصدر إعلامي في حزب التوحيد العربي، ردّاً على ما نُشر على موقع “ليبانون ديبايت” أنه لا نرد على أشباح حتى لو كانت تتلطى خلف المؤسسة العسكرية ونتحدّى الجميع بما فيهم قائد الجيش أن يقول إننا طلبنا منه خدمة واحدة أو طلبنا تعيين ضابط مع العلم أنه لا يوجد دورة تعيين ضباط الآن.
ونتمنى على هذه الأشباح أن تكشف عن إسمها لنرد عليها.
أما عن صفقة السيارات، فهي معروفة ولا نعتقد بأن دولة مفلسة كدولتنا تصرف 30 مليون دولار على سيارات مدنية، فالسيارات العسكرية تكفي الضباط في مهمتهم ولن نقول أكثر ولنا لقاء قريب وإذا عدتم عدنا بالتفاصيل.
إحترموا عقول الناس يا سعادة الأشباح!.