صدر عن أمانة الاعلام في حزب التوحيد العربي البيان التالي:
ألا يخجل أزلام الأمراء الصغار في الكلام عن الناس، الا يخجل متسول الخليج بأن يتحدث عن المخابرات وأزلام المخابرات، ألا يخجل موظف أوجيه لبنان الذي هو برتبة قائد قوات لبنانية في التعرض لكرامات الناس والذي هو بيته من دون شبابيك وليس من زجاج، وطالما ان المجرم يقول أن العصر السوري قد حكمه لماذا لم يطلب اعادة المحاكمة ووزارة العدل في عهدته، ويبرئ نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الانسانية.
ستبقى لعنة جوليان وطارق تلاحقه طيلة حياته ولن ينج منها مهما فعل ومثّل وهرّج وتهاضم بدمه الثقيل.
0