صدر عن أمين الإعلام في تيار التوحيد هشام الأعور البيان الآتي:
تمر الذكرى الـ 32 لتغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه، والأمة أحوج إلى نداءات هذه القامة الممشوقة وتعاليمها التي شكلت المنارة لكل مقاوم في سبيل قضيته العادلة والمحقة.
اثنان وثلاثون عاماً على الغياب والأمة يلفها القلق، وهي بأمسّ الحاجة إلى مضاعفة الجهد في سبيل ما أكده الإمام الصدر على التشبث بحقنا في المقاومة وترسيخ هوية لبنان العربية والتشديد على مركزية القضية الفلسطينية والوقوف دوماً إلى جانب المحرومين والمستضعفين.
@