صدر عن أمين الإعلام في تيار التوحيد هشام الأعور الآتي:
الأفَّاق نام مهرجاً في بلاط السلطان وأفاق موظفاً برتبه نائب بأمر من السلطان فظن نفسه رجلاً.
نائب” البوتوكس” اعتقد أن نفخ شفتيه بالبوتوكس يسمح له بالتهجم على الشرفاء والبوتوكس تعطيه شكلاً جميلاً ولكن يبدو بأنها تخرج من فمه كلاماً كاذباً وسفيهاً.
الصحافي الفاشل مستعجل لتسديد ثمن الشقة التي إشتراها بأموال غيره نتيجة الشتائم التي يوجهها للمقاومة لأنه شيعي فقط.
سموه عقاباً والأصح أنه جُعلان لا يتقن الوجود إلا على المزابل ومن قلة الرجال سمي أبو قاسم حتى صح فيه قول الشاعر:
أهل الزعامة ماتوا فقلدوها العلوجا
من قلة الخيل شدوا على الكلاب سروجا
ولأنه ولد مشؤوم فقد جلب المسبًّة لأهله كما يقول المثل لذلك فالصبية أيها الكر الصغير هم الذين يجرون خلف الأمراء ويقومون بأعمال يرفضها الرجال، الصبية هم من يحجزون طاولات في المطاعم ولا يجرؤن الجلوس مع أولياء نعمتهم من الأمراء، الصبية هم من يعملون في العواصم الأوربية لجلب النساء الى أسيادهم كما يفعل معلميك.
أما بالنسبة لكلامك عن رئيس التيار حول بداية عمله الإعلامي فهذا الأمر سنحوله قريباً الى القضاء بدعوى رسميه ولم نستغربه لأن رفاقك في الدورة التي أجريتها مع الأميركيين لتمرينك على الشتائم أخبرونا بأنك خرجت منها بتقييم “كذاب مفيد” كما قال عنك مدربك أمام رفاقك.
ستنتهي قريباً دولتك أيها الأفاق لذا سيكون هذا ردنا الأخير عليك لأننا مقتنعون بقول الشاعر:
إذا ما هجاني ناقصٌ لا أجيبه فإني إذا جاوبتُه فَليَ الذنبُ
أنزِّه نفسي عن مساواة سِفلهٍ ومن ذا يَعَض الكلب إن عضه الكلبُ
@