صدر عن امين الاعلام في تيار التوحيد هشام الاعور البيان التالي:
توقفنا باستغراب امام منح الاكاديمية العلمية السويدية جائزة نوبل للسلام لرئيس الولايات المتحدة الاميركية باراك اوباما والذي لم يمض على وصوله الى البيت الابيض اكثر من تسعة اشهر فيما لم يرشح عن سياسته الخارجية وتحديدا في منطقة الشرق الاوسط سوى اعلان نوايا لم يترجمها افعالا على ارض الواقع كل ذلك دفعنا الى التساؤل عن المعايير المستجدة التي بدأت تتحكم بشروط منح هذه الجائزة ومحاولة اعطائها مفهوما آخر للسلام في ظل ما يحكى عن امكانية منح ارييل شارون جائزة نوبل للسلام في العام 2010.
0