عذراً ناجي الفليطي.. – د. هشام الأعور – خاص الموقع
في عيد البربارة غُصةٌ من سلطة لم تعرف سوى لغة المحاصصة والتسويات، ولباس الأقنعة من خلال تشكيلة وزارية تُعيد نفس الطاقم السياسي القديم وإنما بمسميات جديدة تساهم في تعميق مأساة اللبنانيين. بكى ذوو الإرادات الصلبة وأهلهم بعد أن قُطِّعَت بهم السبل، وقبلهم بكت عائلة...