أطلقت الشرطة الفرنسية عمليات ضد “عشرات الأفراد” المرتبطين بالتيار الإسلامي، وفق ما أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان، مشيرا إلى أن “فتوى” كانت صدرت في حق أستاذ التاريخ الذي قتل بقطع رأسه الجمعة.
وأشار الوزيردارمانان لإذاعة “أوروبا1” إلى مشتبه فيهم تم توقيفهم “من الواضح أنهم أصدروا فتوى ضد الأستاذ”، مضيفا: “تم فتح أكثر من 80 تحقيقا في شأن الكراهية عبر الإنترنت، وأن توقيفات حصلت في هذا الإطار.