في سنوية ربيع التوحيد العربي يطيب لي يا اخي ورفيقي غازي عبدالخالق ان احج الى ذكراك الطيبة المفعمة بكل معاني الامانة والصدق والرجولة. رحم الله روحك أيها الامين التوحيدي الساكن ابدا في وجدان وقلوب رفاقك الذين لن ينسوك ابدا ويتذكرونك مع شهيد الغدر والتكفير الرفيق الشهيد حمزة صبح الذي سقط على ساحة الشرف والعزة والكرامة. اخ غازي لم ولن نقول وداعا فالابطال لا يرحلون بل هم خالدين في قضايانا العادلة وفي طليعتها فلسطين كل فلسطين.
**